كهوف "غار الباز" المغرية وإحدى روائع هذا الزمان،تقع
بولاية جيجل على بعد أمتار من النفق الموجود بطريق الكورنيش.
حيث تعتبر مغارة الباز إحدى المغارات العشرة العجيبة التي اكتشفت سنة 1917 اي اثناء فترة الاحتلال الفرنسي للجزائر.
يكمن سحر هذا المكان العجيب في تصميمه الهندسي الفريد من نوعه الذي صنعته الطبيعة بأشكال ومجسمات مدهشة.
تتميّز المغارة بدرجة حرارة ثابتة تقدر بـ 18 درجة وبنسبة رطوبة 60 و80 بالمائة، وتوجد بداخلها أشكال مختلفة من الصواعد والنوازل الكلسية على شكل أقدام جمال، شكّلتها الطبيعة على مر السنين بمعدل 1 سم كل مئة سنة، بالإضافة إلى تماثيل ذات أشكال غريبة وعجيبة توحي إلى أشكال مثل برج بيزا وبودا أو أمّ ترضع صغيرها، وآخر ما تم اكتشافه في المغارة من أشكال وصور، كتلة صخرية صغيرة تشبه الزهرة المفتوحة محفور عليها اسم الجلالة الله ومن تحته محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.
سميت هذه المغارة بغار الباز نسبة للصخرة الموجودة بداخلها والتي تشبه طائر الباز.
بولاية جيجل على بعد أمتار من النفق الموجود بطريق الكورنيش.
حيث تعتبر مغارة الباز إحدى المغارات العشرة العجيبة التي اكتشفت سنة 1917 اي اثناء فترة الاحتلال الفرنسي للجزائر.
يكمن سحر هذا المكان العجيب في تصميمه الهندسي الفريد من نوعه الذي صنعته الطبيعة بأشكال ومجسمات مدهشة.
تتميّز المغارة بدرجة حرارة ثابتة تقدر بـ 18 درجة وبنسبة رطوبة 60 و80 بالمائة، وتوجد بداخلها أشكال مختلفة من الصواعد والنوازل الكلسية على شكل أقدام جمال، شكّلتها الطبيعة على مر السنين بمعدل 1 سم كل مئة سنة، بالإضافة إلى تماثيل ذات أشكال غريبة وعجيبة توحي إلى أشكال مثل برج بيزا وبودا أو أمّ ترضع صغيرها، وآخر ما تم اكتشافه في المغارة من أشكال وصور، كتلة صخرية صغيرة تشبه الزهرة المفتوحة محفور عليها اسم الجلالة الله ومن تحته محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.
سميت هذه المغارة بغار الباز نسبة للصخرة الموجودة بداخلها والتي تشبه طائر الباز.
إرسال تعليق