أحمد زبانة: 1926- 1958 اعدم بالمقصلة
أحمد زبانة اسمه الحقيقي احمد زهانه، أو أحميدة كما كان يلقبه رفاقه، أول شهيد جزائري تعدمه المقصلة،
واحد من أبرز المناضلين،كتب في شاعر الثورة الجزائرية مفدي زكرياء قصيدة رائعه
اسمها:الذبيح الصاعد وصف فيها الشهيد البطل زبانه وهو يقاد الي المقصلة.
قبل ان يعدم واخر كلمة قالها الشهيد:
قبل أن يوضع رأسه تحت المقصلة تقدم نحوه أحد الأئمة حتى يذكره بالشهادة، فيرد عليه الشهيد أحمد زبانة
مبتسما: انظر يا شيخ أمثالك كنا نصلي وراءهم، أما الآن فإن أمثالك فهم من يجب أن يقفوا خلفي.
لحظات بعد ذلك يجد الشهيد نفسه ملقى تحت المقصلة التي فشلت 3 مرات في قطع رأسه قبل
أن تنجح في المرة الرابعة
اشنقوني فلست أخشى حديدا
واحد من أبرز المناضلين،كتب في شاعر الثورة الجزائرية مفدي زكرياء قصيدة رائعه
اسمها:الذبيح الصاعد وصف فيها الشهيد البطل زبانه وهو يقاد الي المقصلة.
قبل ان يعدم واخر كلمة قالها الشهيد:
قبل أن يوضع رأسه تحت المقصلة تقدم نحوه أحد الأئمة حتى يذكره بالشهادة، فيرد عليه الشهيد أحمد زبانة
مبتسما: انظر يا شيخ أمثالك كنا نصلي وراءهم، أما الآن فإن أمثالك فهم من يجب أن يقفوا خلفي.
لحظات بعد ذلك يجد الشهيد نفسه ملقى تحت المقصلة التي فشلت 3 مرات في قطع رأسه قبل
أن تنجح في المرة الرابعة
اشنقوني فلست أخشى حديدا
آخـــر رسالة للشهيد أحمـــد زبـــانة
أكتب إليكم، ولست أدري أتكون هذه الرسالة هي الأخيرة… الله أعلم وحده، فإن أصابتني مصيبة كيفما كانت فلا تيأسوا من رحمة الله. إن الموت في سبيل الله حياة لا نهاية لها، الموت في سبيل الوطن ليس إلا واجبا، وقد أديتم واجبكم حيث ضحيتم بأعز مخلوق لكم، ولا تبكوني بل افتخروا بي. وفي الختام تقبلوا تحية ابن وأخ كان دائما يحبكم وكنتم دائما تحبونه، ولعلها آخر تحية مني إليكم، وإني أقدمها إليك يا أمي وإليك يا أبي.....
مقطع من قصيدة الراحل مفدي زكرياء:الذبيح الصاعد
قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالط ـفل، يستقبل الصباح الجديدا شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا رافلاً في خلاخل، زغردت تملأ من لحنها الفضاء البعيدا! حالماً، كالكليم، كلّمه المجد، فشد الحبال يبغي الصعودا وتسامى، كالروح، في ليلة القد ر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا وامتطى مذبح البطولة معراجاً،ووافى السماءَ يرجو المزيدا وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:
((اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))
((وامتثل سافراً محياك جلا دي، ولا تلتثم، فلستُ حقودا))
((واقض يا موت فيّ ما أنت قاضٍ أنا راضٍ إن عاش شعبي سعيدا))
((أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا))
اريد الاوصاف
ردحذفاوصاف أحمد زبانا في الذبيح الصاعد
ردحذفاوصاف يا أيها الأغبياء
ردحذف